الطبيب الرئيس بأكجوجت  الدكتور  محمد ممد كاتب ومهتم بالقضيا الصحفية  ويحترم الصحافة كاسلطة رابعة مراقبة لكن هذا الدكتور الذي يشهد له الجميع بالأحترام  والتفاني في العمل قد تعرض لمحاولة  استفزاز  من مرتزقة من الصحافة  تسمي انفسها بالصحافة الجهوية  في  ولاية إنشيري وهي في الحقيقة صحافة الأمعاء الخاوية التي تتغذى على  دريهمات  مقدمة من  طرف والي الولاية والحاكم وبعض المسؤولين في الولاية وبما ان الدكتور غيور على مهنة المتاعب قد استاء من تصرف هؤلاء المرتزقة وكتب مقال  رائع جدا تحت عنوان :  انا والبشمركة واشباه النساء والسماعون لهم ………..  تحدث فيه عن الواقع المزري  التي تعيشه صاحبة الجلالة مهنة المتاعب من تمييع   مبرزا دور الصحافة المهنية  في تطوير المجتمعات  وكنا في موقع اخبار الوطن قد نشرنا خبر  فهمه البعض اننا  نستهدف الدكتور  المحترم لا بلعكس نحن نحترمه ونقدره  وهدفنا من المقال  هم المتطفلين   و  المستفزين باسم  مهنة الصحافة  وكذالك المتسلطين على  منتسبي مهنة المتاعب المهنيين     ………..