عرض برنامج الحكومة: حصيلة كبرى وانجازات غير مسبوقة ……  

حصيلة كبرى وانجازات غير مسبوقة    

رى وإنجازات غير مسبوقة

في مجال تنمية الموارد البشرية وتوسيع النفاذ إلى الخدمات الأساسية،

 

وأكد الوزير الأول أن الحكومة قامت، في السنوات الثلاث الماضية، بسلسلة من الإصلاحات الرامية إلى تأهيل رأس المال البشري بوصفه وسيلة التنمية الشاملة وغايتها في آن واحد. وأن هذه الإصلاحات بدأت تؤتي أكلها في مختلف المجالات.

 

أولا:   في مجال التعليم

 

  • في البنى التحتية للمرحلتين الأساسية والثانوية، أوضح أنه، منذ 2015 تم،

 

  • إنشاء 112 مدرسة،  منها  79  في عام 2017 ،
  • استلام 58 ثانوية جاهزة، وفي نفس السنة تم
  • إعادة تأهيل 58 مدرسة و21 ثانوية،
  • بناء 305 فصول دراسية، أكثر من نصفها (157 فصلا) بني في عام 2017.
  • سيكتمل بناء 40 مدرسة في 2018، و38 ثانوية، و400 فصل دراسي، و300 مرفق صحي، وإعادة تأهيل 58 مدرسة، بكلفة إجمالية قدرها 00.000 22.6 9 أوقية جديدة.

 

 

  • توفير الكتاب المدرسي والمستلزمات المدرسية تم

 

 

  • تفعيل صندوق لدعم النشر المدرسي حظي السنة المنصرمة بغلاف مالي قدره 32.500.000 أوقية جديدة،
  • افتتاح 80 كشكا في عام 2017 سيضاف لها  37 كشكا جديدا في 2018،
  • توزيع مليون وأربعين ألف (1.040.000) كتاب مدرسي في جميع التخصصات، منها  247.000 كتاب مجاني لأبناء أسر فقيرة.
  • اقتناء مستلزمات مدرسية لطلبة المرحلة الابتدائية والثانوية بتكلفة 31,2 31.9 31.2 أوقية جديدة.

 

  1. وفي مجال الكفالات المدرسية تم:

 

  • افتتاح 167 كفالة في المناطق ذات الأولوية
  • تزويد 493 كفالة بمواد غذائية لصالح  495 89 تلميذا منهم 679. 46 فتاة أي ما يمثل نسبة 51%،
  • تكوين 300 من مسيري الكفالات
  • تعزيز تدابير النظافة في الوسط المدرسي.

 

  1. في مجال التكوين الفني : أوضح الوزير الأول أنه في سنة 2017 وحدها تمت:

 

  • توسعة وإعادة تأهيل الثانويات الفنية في نواكشوط وبوكي والنعمة ومركز التكوين المهني في كيهيدي؛
  • تأهيل وتوسعة مراكز التكوين المهني في لعيون وكيفه وسيلبابي،
  • اقتناء  التجهيزات لصالح 16 مؤسسة.
  • تكوين 600 ما بين مكون ومؤطر إداري وبيداغوجي،  
  • إنجاز 63 منهجا دراسيا لمختلف المستويات.
  • من المقرر أن تستفيد 4 مؤسسات أخرى من إعادة التأهيل والتوسعة  
  • اقتناء العديد من المعدات لصالح  مختلف مؤسسات التكوين الفني خلال 2018،
  • كونت مؤسسات التدريب الفني والمهني 2.300 شابا وقدمت تدريبا قصير الأجل لأكثر من 8.000 شاب،
  • نظمت تدريبات للدمج لفائدة 963 شابا وفتاة في مهن البناء والهندسة المدنية والصيد التقليدي والميكانيكا والطلاء وكهرباء السيارات والمعلوماتية والمكتبيات والخياطة.
  • استفاد 670 باحثا عن العمل من تدريب في مجال إنشاء وإدارة المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم والأنشطة المدرة للدخل
  • تستضيف  7.176 متدربا في السنة الدراسية  2017ـ 2018 .
  • ستتواصل في 2018 التكوينات المؤهلة، في إطار  برامج الاستثمار في قطاع التكوين الفني والمهني، والمشروع الإقليمي لدعم النظام الرعوي في منطقة الساحل.
  1. على مستوى التعليم العالي،
  • إنشاء السلطة الموريتانية لضمان الجودة في التعليم العالي التي تهدف إلى الرفع من نجاعة هذا القطاع  وتحسين انعكاسه الإيجابي على جهود التنمية الوطنية.
  • إنشاء المجلس الأعلى للبحث العلمي والابتكار تحت السلطة العليا لفخامة رئيس الجمهورية؛
  • تجميع الأسلاك التحضيرية للمدارس الهندسية الثلاث في المعهد التحضيري للمدارس الكبرى للمهندسين الذي يستقبل سنويا منذ إنشائه سنة 2015 أكثر من مائة طالب من بين أفضل خريجي الشعب العلمية.
  • رفع النسبة المئوية للتكوين في ميادين العلوم والتكنولوجيا إلى 50%.
  • استيعاب حملة الباكالوريا في المؤسسات العليا الوطنية اوصل نسبة الموجهين إلى الشعب الجامعية الوطنية 97,8% خلال الدخول الجامعي 2017
  • انتهاء الأشغال في مباني كلية العلوم القانونية والاقتصادية والمطعم الجامعي الكبير والسكن الجامعي، ليبدأ استغلالها  في الثلث الأول من 2018.
  • على مستوى البحث العلمي، يتابع حاليا 134 باحثا تكوينهم في مدارس الدكتوراه الثلاث التي أنشئت منذ 2013.
  • تضم مؤسسات التعليم العالي 53 هيكلا بحثيا معترفا به.
  • استحداث صندوق وطني للبحث يهدف إلى تمويل مشاريع البحوث الوطنية التي تتناول المواضيع ذات الأولوية بالنسبة للبلاد.

 

  1. أما قطاع التعليم الأصلي، فقد واصلت الحكومة تفعيل مقاربتها القائمة على  تحسين إطاره التنظيمي ومد الجسور بينه وبين التعليم العصري، واستنهاضه للحفاظ على قيمنا الروحية والثقافية والمساهمة في تقوية لحمتنا الوطنية، وفي هذا الصدد تمت:
  • مراجعة النصوص المنظمة للعديد من المعاهد الأهلية،
  • افتتاح 24 محظرة نموذجية في السنتين الماضيتين في المناطق الأقل حظا من التعليم، وسيرفع هذا العدد إلى 40 محظرة في سنة 2018 ثم إلى 64 محظرة لاحقا.
  • استفاد 6.783 شيخ محظرة من إعانات مالية شهرية وسنوية،
  • حصل 720 طالبا على منح لمساعدتهم في مواصلة تحصيلهم العلمي.
  • بناء وتجهيز عشرات  المساجد وملحقاتها من محاظر ومساكن للأئمة في نواكشوط وفي الولايات الداخلية.

دمج ما يربو على 300 إمام في نظام الضمان الصحي، في إطار جهد متواصل.

  • استفادة ما يزيد على 7.693 إماما من الدعم المالي السنوي،
  • 800 إمام يتقاضون رواتب شهرية دائمة.
  • تنظيم العديد من ملتقيات التكوين لصالح الأئمة.
  • تشييد وتجهيز 12 مدرجا بجامعة العلوم الإسلامية
  • افتتاح المطعم الجامعي بها.
  • سيتواصل استكمال البنية التحتية لهذه الجامعة التي بدأت الانفتاح على الموريتانيين المقيمين في الخارج عن طريق الدراسة عن بعد.
  1. في مجال محاربة الأمية، فقد بدأ العمل في تنفيذ الخطة الخمسية الأولى 2016- 2020 من الإستراتيجية الوطنية الممتدة حتى أفق 2030 والرامية إلى تخفيض نسبة الأمية إلى 23% سنة 2020 ثم إلى 10% سنة 2030.
  • بلغ عدد الفصول 680 فصلا منها 220 فصلا جديدا ووصل عدد المسجلين 5.500 دارس من أصل 19.925 مستهدفا بينما وصل عدد المدرسين إلى 595 من بينهم 224 متعاقدا.

 

ثانيا : في مجال تحسين النفاذ إلى الخدمات الصحية:

 

تم بذل جهود كبيرة ترمي إلى تحسين نوعية الخدمات الصحية وتقريبها من السكان.

  • استكمال بناء مستشفى نواذيبو بطاقة 250 سريرا، ومستشفى كيفه بطاقة 150 سريرا، ومستشفى بوكي بطاقة 50 سريرا، وتوسعة المركز الاستشفائي للتخصصات في نواكشوط، فضلا عن بناء 5 مراكز صحية، و 87 نقطة صحية جديدة.
  • اقتناء كميات هامة من المعدات الطبية والوسائل اللوجستيكية
  • تم سنة 2017 توفير التجهيزات التقنية اللازمة لـ 40 مركزا صحيا، واقتناء20 سيارة إسعاف، وتخصيص 23 سيارة رباعية الدفع للمقاطعات المعزولة وذات التغطية الصحية الضعيفة.
  • اكتتاب 69 طبيبا بينهم 6 أخصائيين، و68 فنيا عاليا و349 ما بين ممرض وقابلة من خريجي مدارس الصحة، والتعاقد لمدد محدودة مع 300 عنصر شبه طبي.
  • وضع سياسة وطنية جديدة للصحة لأفق 2030 وخطة وطنية جديدة للتنمية الصحية للفترة 2017-2020.
  • ستشهد سنة 2018 البداية الفعلية لعمل المركز الوطني الجديد لأمراض القلب والمركز الوطني لمحاربة أمراض الكبد الفيروسية؛
  • ستتواصل الأشغال في تشييد المركز الاستشفائي في النعمة، وتوسعة وتجهيز مدرسة الصحة العمومية في نواكشوط، وبناء مستشفى عام في أطار بسعة 150 سريرا، ومركز غسيل الكلى في مركز الاستطباب الوطني في نواكشوط الذي يخضع مع مستشفى الصداقة بنواكشوط  للتوسعة.
  • سيتم تشييد مقرات حديثة للمعهد الوطني للبحوث في مجال الصحة العمومية والمركز الوطني لنقل الدم  وبناء المراكز الصحية في العيون وكوبني وتامشكط وباسكنو وأمورج وأوجفت وتيشيت وأغشورغيت ووادان، بالإضافة إلى 38 نقطة صحية في أرجاء مختلفة من البلاد، ومستودعات عديدة لتخزين وتوزيع اللقاحات.
  • تتواصل جهود توسيع الضمان الصحي ليشمل العديد من الفئات الضعيفة من العمال والأطفال والمسنين، ونسعى لزيادة التغطية من 20%حاليا إلى 30% في نهاية السنة الجارية.

 

ثالثا : في مجال النفاذ إلى الماء الشروب

ـ الوزير الاول : يوضح أن سنة 2018 في مجال المياه،

ستكون  سنة حافلة بالإنجازات حيث :

 

ظل التحسين المستمر لخدمات المياه والصرف الصحي إحدى الأولويات الرئيسية لسياسات التنمية الوطنية، وينعكس ذلك في ما تم تنفيذه من مشاريع استراتيجية مهيكلة، حيث تم  خلال السنوات الثلاث الأخيرة :

  • ـ إنجاز أكثر من 266 شبكة تزويد بماء الشرب، و394 بئر استغلال و 122 نقطة مائية،  
  • ـ رفع نسبة الولوج إلى ماء الشرب خلال نفس الفترة من 65,4% إلى حوالي 70%.
  • ـ  إنجاز 30 مركبا من مرافق الصرف الصحي العامة،
  • استفادت  2.284 قرية من الصرف الصحي الكامل فارتفعت بذلك نسبة القرى المستفيدة من 25% في 2014 إلى 45% في 2017.
  • ـ تواصل الأشغال في مشروع الصرف الصحي لمياه الأمطار والمياه الجوفية في نواكشوط، حيث بلغ التقدم فيه نهاية 2017 نسبة 49%،
  • تمت المصادقة على مشروع تكميلي للمشروع الأصلي.
  • ـ تم وضع استراتيجية وطنية للولوج المستدام للمياه والصرف الصحي بحلول عام 2030.
  • ـ  ينتظر أن تساعد نتائج دراسات جدوى مشاريع الولوج إلى ماء الشرب من المياه السطحية إلى  تزويد  كيفه ـ كرو ومناطق الشمال  بحاجاتها انطلاقا من نهر السنغال.

ـ قرب بدء الدراسات المتعلقة ببناء سد كبير في الطينطان و100 حوض تجميع على المستوى الوطني.

ـ  سيبدأ عما قريب إنجاز 150 شبكة تزويد بماء الشرب و 111بئرا أنبوبية في الوسط الريفي وشبه الحضري،.

  • ستنطلق أشغال إنجاز 81 شبكة تزويد بماء الشرب كجزء من مشروع “خمس ولايات” الذي سيغطي احتياجات أكثر من 105.000 نسمة في ولايات كوركول، كديماغا، لعصابه والحوضين.
  • ستشهد إنجاز المكونين المتبقيين من مشروع ماء الشرب في مدينة نواكشوط ، بالتوازي مع بداية المرحلة الثانية التي ستشمل الأحياء التي لم تتم بعد تغطيتها بالشبكة، لتصل التغطية إلى نسبة 100% ونسبة التوصيل  80 % في نواكشوط.
  • ستنتهي في نفس السنة أشغالُ المِحْور الشمالي من مشروع الظهر ويَصل ماءُ الشرب لمدينتي النعمة وتمبدغة، كما يُتَوَقَّعُ أن يبدأ فيها التشغيل الجزئي للمحور الجنوبي  (عدل بكرو، آمرج، بنكو).
  • انتهت الأشغال، بالنسبة لمشروع آفطوط الشرقي، في الجزأين الأول منه المتعلق بمحطة تصفية المياه من المنبع والرابع الذي يمتد من فم لقليته إلى باركيول، ويتوقع إنهاء الأشغال في الجزء الثاني خلال 2018، بينما انطلقت الأشغال في الجزأين الثالث والخامس المتبقين. وسيتم في 2018 إطلاق مناقصة مشروع تزويد العيون وجكني بماء الشرب وإنجاز وحدة تحلية مياه البحر في نواذيبو التي تتألف من ثلاث محطات عاملة، طاقة كل واحدة منها 5.000م3 يوميا.

ثالثا : في مجال السكن الملائم

يؤكد الوزير الأول أن  الحكومة

  • شجعت الولوج إلى الملكية العقارية عن طريق التوزيع المجاني للقطع الارضية
  • تجاوز عدد القطع الموزعة إلى حد الآن 200 ألف قطعة أرضية على مستوى التراب الوطني 140 ألف منها في نواكشوط،
  • يتواصل بيع عدد كبير من القطع الأخرى بأسعار رمزية.
  • سيجري تنفيذ إستراتيجية وطنية جديدة للسكن تستخدم مواد البناء المحلية ومدعومة بإطار تمويلي مناسب،
  • ستبدأ مشاريع نموذجية لبناء 500 وحدة سكنية اقتصادية واجتماعية.
  • أكملت وكالة التضامن سنة 2017  برنامج بناء 706 مساكن لائقة لصالح  الأحياء الفقيرة في ضواحي  نواذيبو؛
  • تستعد نفس الوكالة لإطلاق مشروع بناء 300  مسكن في إطار برنامج نموذجي  يشمل ثلاثة تجمعات خلال العام 2018.

 

رابعا :وبخصوص الأمن الغذائي،

 

واصلت الحكومة تنفيذ سياسة استباق الوضعيات الحرجة والمستعجلة والاستجابة الفورية لها عند وقوعها، وفي هذا الإطار.

  • وفرت الحكومة خلال الفترة 2015-2017 لحوالي 1.200 من دكاكين أمل في الداخل و292 في نواكشوط، ما مجموعه 255.594 طنا من مختلف المواد الغذائية المخصصة للبيع بأسعار مدعومة، منها ما يربو على 88.000 طنا برسم سنة 2017.
  • استفادت من هذه العملية حوالي300 ألف أسرة، أي حوالي 1.500.000 مليون وخمسمائة شخص.
  • توزيع 28.686 طنا من المواد الغذائية مجانا لصالح 1.853.505 نسمة من الفئات الضعيفة، منها 6.315 طنا في صيف سنة 2017 لصالح 116.964 أسرة، وهو ما يمثل حوالي 584.730 نسمة، إضافة إلى 878 طنا من المساعدات العاجلة لصالح المنكوبين والمحتاجين.
  • توزيع ما يربو على 6 آلاف طن من الأسماك لصالح المواطنين الفقراء خلال الأشهر العشرة الأولى من سنة 2017.
  • افتتاح 147 مركزا لبيع الأسماك بأسعار رمزية داخل البلاد.
  • سيتم تعميم هذه العملية بشقيها المجاني والرمزي على امتداد التراب الوطني.
  • إنجاز 582 مشروعا صغيرا من مشاريع الأمن الغذائي في الولايات الداخلية من بينها 140 مشروعا خلال سنة 2017 بكلفة إجمالية بلغت 55,1 مليون أوقية جديدة ؛
  • مواصلة برامج الغذاء مقابل العمل والمال مقابل العمل التي عبأت 1.118 طنا من المواد الغذائية و1,3 مليون أوقية جديدة لإنجاز أنشطة متعلقة بتأهيل السدود والحواجز المائية والآبار القروية والرعوية ومزارع الخضروات في مختلف الولايات.
  • رصدت الحكومة في ميزانية 2018 اعتمادات ضخمة لتمويل البرامج الاستعجالية بلغت 4,1 مليار أوقية جديدة مخصصة لاقتناء المواد الغذائية وعلف الماشية وحفر الآبار ونقاط المياه الرعوية ودعم الأنشطة الإنتاجية الغذائية.

 

  • ارتفاع عدد المكونين في مهن البناء والصيد التقليدي الذين تم دمجهم في سوق العمل من 597 فردا إلى 1.220 حاليا.
  • اتجه قطاع التعليم العالي إلى فتح العديد من الشعب والمؤسسات ذات التوجه المهني؛ حيث شهد العام 2016 إنشاء المعهد العالي للغة الانجليزية ليلبي احتياجات الإدارات العمومية، والسلطات المحلية، والفاعلين الاقتصاديين والاجتماعيين.
  • سيشهد عام 2018 إنشاء المعهد العالي لمهن التعدين في الزويرات  بتعاون وثيق بين قطاع التعليم العالي والبحث العلمي والشركة الوطنية للصناعة والمعادن (سنيم)..
  • وصل فيه عدد مؤسسات المالية الصغرى التي حصلت على الترخيص 30 مؤسسة، وارتفع عدد المنخرطين فيها إلى 600 ألف، وبلغ غلاف القروض الموزعة مائة وثمانين مليون أوقية جديدة.
  • تمويل 381 مشروعا من المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم والأنشطة المدرة للدخل لصالح شباب من حملة شهادات التعليم العالي والتكوين المهني والنساء والمعوقين والمتقاعدين المدنيين والعسكريين، وتم تنظيم 310 دورات تدريبية في الشركات وتوفير 520 فرصة عمل.

 

خامسا : في مجال الحماية الاجتماعية

 

  • التكفل التام بمصاريف علاج أكثر من 1.646 مريضا ممن يتطلبون غسيل الكلى بانتظام، ومن المصابين بأمراض مزمنة وبالسرطانات المختلفة، ومن المعوزين الذين تم نقلهم للخارج.
  • تحسين الاستقلالية الوظيفية والاقتصادية للمعوقين من خلال توزيع أكثر من 2.300 مساعدة فنية مابين كراسٍ متحركة وعكاكيز وعصي بيضاء، وزعت 350 .1 منها سنة 2017.
  • تمويل 282 نشاطا مدرا للدخل لصالح العشرات من الأشخاص ذوي الإعاقة،
  • استكمال  مسار اكتتاب 100 من حملة الشهادات من المعوقين.
  • استفاد أكثر من 450 شخصا من ذوي الإعاقات خاصة العاجزين منهم عن العمل، والأطفال ذوي الإعاقات المتعددة بشكل دوري ودائم من تحويلات مالية.
  • سيشهد عام 2018 تنفيذ برنامج لتمكين النساء ذوات الإعاقة وتحسين تغطية برنامج التحويلات النقدية لأسر الأطفال ذوي الإعاقة المتعددة.
  • رصدت الحكومة 1,015 مليار أوقية جديدة في ميزانية 2018 لوضع أسس صلبة لمنظومة وطنية لشبكات الأمان الاجتماعي من خلال ضبط سجل الأسر الفقيرة والهشة على عموم التراب الوطني وتنفيذ برنامج للتحويلات النقدية لصالح الأسر التي تعاني من الفقر الحاد.
  • تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمأسسة النوع؛ ومنح 23,1 مليون أوقية جديدة في شكل قروض بدون فوائد لـ 14.436 من النساء المنضويات في 1.233 مبادرة إنتاجية على مستوى 175 بلدية.
  • تلقى أكثر من 500 من الفتيات المتسربات من المدرسة تدريبا مؤهلا، وتم دمج 190 منهن  في سوق العمل عام 2017.
  • ستشهد 2018 انطلاق برنامج للتمكين للمرأة الريفية ولخريجي مراكز التدريب الذين سيستفيدون من التمويل اللازم لإنشاء مشاريع صغيرة للدمج في الحياة النشطة والمنتجة.
  • توسيع قدرات التعليم ما قبل المدرسي الاستقبالية وتكوين المشرفين عليه،و
  • استفادت أكثر من 110 روضة أطفال من المعدات اللازمة.

وسيستمر في سنة 2018 تعزيز قدراته عن طريق بناء 34 مركزا للرعاية  المجتمعية في عواصم المقاطعات .

  • تم في إطار برنامج”التكافل” التابع للوكالة توزيع 61.526.684,8 أوقيةجديدة لصالح حوالي 15.000 أسرة في امبود، كنكوصه، وسيلبابي.
  • تنفيذا للقرار الذي أعلنه رئيس الجمهورية في خطابه للأمة بمناسبة الذكرى السابعة والخمسين للاستقلال، سيتم توسيع البرنامج في سنة 2018 ليشمل توزيع 204.406.193,4 أوقية جديدة على 38.316 أسرة في امبود، كنكوصة، باركيول، سيلبابي، ولد ينج، الطينطان، كوبني، الركيز وألاك.

 

سادسا:  في مجال الشباب والرياضة

تواصل التركيز في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للنهوض بالشباب والرياضة:

  • تكوين وتأطير الشباب وتعزيز قدراته.
  • حظي مائتا  200 شاب  بتكوين على الحياة الجمعوية و184 على تقنيات الإعلام والاتصال و 6500 على العمل التطوعي والمواطنة والعيش والعمل الجماعيين،
  • تم تنظيم  9 دورات حول اللحمة الاجتماعية لصالح 160 شابا في العاصمة وتنظيم قوافل وورشات لتعبئة الشباب ضد التطرف والممارسات الضارة والمنحرفة.
  • افتتاح وتجهيز دور الشباب في ازويرات وافديرك ونواذيبو وتجكجة وكيهيدي وتوجنين.
  • في سنة 2018 سيتم إنهاء الأشغال في دور الشباب في   ألاك ولعيون والنعمة واستلامها.

أما في ميدان الرياضة، فقد حققت بلادنا في السنوات الثلاث الماضية انتصارات هامة، ويمثل إنشاء قناة تلفزيونية خاصة بالرياضة،وافتتاح أكاديمية لكرة القدم إنجازات مهمة من شأنها أن تساهم في ترقية الأنشطة الرياضية في بلادنا.

  • تم الاستلام النهائي لملعب سيلبابي وإعادة تأهيل ملعب ملح بالعاصمة.
  • سيشهد العام  2018  إعادة تأهيل ملاعب الرياض وعرفات والسبخه والميناء ولكصر، وزيادة سعة ملعب شيخه ولد بيديه من ألف 1.000 إلى 8.500 مقعد، ومواصلة  أشغال إعادة تأهيل المركب الأولمبي في إطار التعاون الموريتاني الصيني، وإكمال الأشغال في ملاعب أكجوجت وأطار والنعمة وكيفة وألاك، وبوغى،  وبناء فضاءات للألعاب  في كل المقاطعات.

 

سابعا : في مجال الثقافة

: تطوير الثقافة الوطنية واستثمارها كعامل وحدة وانسجام في الداخل وإشعاع وعطاء في الخارج محط اهتمام الحكومة

 

  • تكريس مكانة الدين الإسلامي الحنيف كدين للشعب والدولة وعلى تثمين موروثنا الثقافي في تنوعه وثرائه.
  • التركيز على بلورة خطاب إسلامي متنور قادر على تحصين المجتمع ضد مخاطر الغلو والتطرف من خلال تعزيز مكانة التربية الإسلامية في المنظومة التربوية الوطنية واستخدام مختلف المنابر والوسائط الإعلامية لنشر قيم ومفاهيم وأحكام الدين الإسلامي الحنيف الصحيحة الداعية إلى الوسطية والاعتدال والتسامح.
  • وفي هذا السياق، رعى فخامة رئيس الجمهورية تنظيم العديد من المؤتمرات الدولية حول دور العلماء في التصدي للإرهاب.
  • تنظيم عشرات الندوات الوطنية حول دور الثقافة الإسلامية الصحيحة في توطيد الانسجام الاجتماعي .
  • إحياء رمضان المبارك
  • تنظيم الحج الذي وفر اعتماد اللامركزية فيه على المواطنين كثيرا من الجهد والوقت والمال.
  • افتتاح مجمع إسلامي كبير في جمهورية النيجر يضم مسجدا ومحظرة ومدرسة،
  • إيفاد البعثات العلمية لتنوير جالياتنا في الخارج والراغبين من مواطني الدول التي تستضيفهم.
  • اقترحت الحكومة مشروع قانون يشدد العقوبة على مرتكب جريمة السب النكراء لله ورسوله وملائكته وكتبه ورسله.

 

  • التنظيم الناجح للنسخة السابعة من مهرجان المدن التاريخية في تيشيت.

في سنة 2017 تم تنظيم أسبوع ثقافي موريتاني بمدينة صفاقس التونسية كعاصمة للثقافة العربية.

  • اكتمال الأشغال في إعادة التأهيل والترميم منارة مسجد ولاتة ومتحفها، ومختبر حفظ ومعالجة المخطوطات بمدينة شنقيط، بينما يتواصل العمل في تأسيس وتفعيل الفضاءات الثقافية.

أترك تعليق

M .. * جميع الحقوق محفوظة لـ موقع أخبار الوطن 0

%d مدونون معجبون بهذه: