اتحادية كرة القدم في موريتانيا بلد مواطنيه يعيش معظمهم تحت خط الفقر.
هذا الاتحاد الذي يعاني من فساد من العيار الثقيل نظم حفل في الشهر الماضي وسط العاصمة انواكشوط تجاوزت تكاليفه مليار اوقية واستغرب البعض من غياب أو تساهل مفتشية الدولة مع تفتيش هذه الاتحادية الذي اتفق الجميع على انها تجاوزت الخطوط الحمراء في حفل مثير في دولة إسلامية حيث تم عرض نساء في زي غير محتشم على شاشات قنوات موريتانية كما تم استدعاء لاعبين من درجة العاشرة لحضور الحفل من بينهم أدركبال ألاعب المنتهي أصلاحية “أدروكبال ” حيث بلغ تكاليف الواحد منهم أربعين مليون كضيوف شرف و تم اعتقال البعض منهم في مكان مشبوه قال البعض انه وكر للرذيلة وتدخل رئيس اتحاد كرة القدم الإطلاق سراحه بطريقة مثيرة ومخالفة للقوانين في موريتانيا الدولة الإسلايمة وبطريقة مكشوفة وفاضحة ودليل على ان رئيس اتحاد كرة القدم يحاول الهروب من التفتيش طلب توشيحه كأفضل مسير 2017 من منظمة دولية تعاني من الكثير من المشاكل وقد تكون اعتمدت تسيير اتحاد كرة القدم على العملات الدولية بدل الأوقية مما يعني ان تقاريرها غير دقيقة بين هذا وذاك يبقى السؤال المطروح متى ستصل مفتشية الدولة إلى اتحاد كرة القدم وهل سيكون مصير ولد الكوري الشاب نفس مصير عبد الله ولد حرمة الله في حالة رفضت مفتشية الدولة تكاليف ضيوف الشرف كما رفضت ” أيفون وأزبي في نفقات الإذاعة الوطنية .