تعودت مجموعة من من يطلقون على انفسهم “صحافة” ويعرفون محليا بالبشمركة بالتواطئ مع موظف في رئاسة الجمهورية نتحفظ في الوقت الحالي على هويته في استخدام أسماء المواقع المتقدمة للحصول على مكاسب مادية من خلال لوائح بأسماء تلك المواقع على انها حاضرة لتغطية الزيارة وصرف الملايين من رئاسة الجمهورية وتقاسم تلك المبالغ بين الموظف المذكور ومعلم يمتهن الصحافة للغرض ذاته مشكلين عصابة لتلطيخ سمعة بعض المواقع التي لاعلم لأصحابها بالموضوع على الإطلاق. الا عن طريق بعض الحاضرين .
وتتوعد ت مو قع مستقلة بعد تأكيدها من إستخدام اسمائهما في تلك اللوائح مرارا وتكرارا في زيارات مختلفة للولايات الداخلية بفضح العصابة وزعيمها بالأسماء والصورفي حالة عودتهم لتلك الأساليب القذرة.
حرية ميديا + الجمهورية