صدرت المرحومة وزارة الإعلام بيان تطالب فيه المواقع الإكترونية بتذكرها والترحم عليها بعدما اعدمتها الحكومة الموريتانية بسحب النطق باسم الحكومة منها لتتحول إلى مقبرة لاتصدر منها إلا بطاقات اعتمادات زيارات الرئيس لافائدة منها ومن المثير للجدل ان بطاقات الوزارة لاتحترم من طرف حرس الرئيس الخاص بيينما يتم التسهيل للمهرجين والمخنثين حتى اصبح البعض يسخر من الوزارة الوصية ويقول ان بطاقتها اقوى منها شخصية المهرج زيدان وزملائه من المهرجين مما دفع معظم الصحافة المستقلة تعزف عن زيارات الرئيس وخير مثال على ذالك زيار تهالأخيرة لمدينة انواذيبو لم تسحب البطاقات من الوزارة المرحومة لتبقى البطاقات مرتع للصراصير ؟ والفئران.
