أولا اقترح على وزارة الصحة الموريتانية عرض طبيب في أكجوجت على مصحة الأمراض العقلية قبل علاج المرضى في الولاية حيث كتب هذا الطبيب الذي يعاني من اضرابات عقلية أو استكتب بدريهماته شبه مقال على موقع مستقل مقابل عشرة آلاف أوقية هدد الطبيب المتهور رواد مهنة المتاعب ووصفهم بأوصاف مهينة ومذلة متناسيا أن من بين الأطباء جزارين قتلوا آلاف المواطنين نتيجة الأخطاء الطبية القاتلة وأخرون مهنيين تلك سنة الله في خلقه صحيح ان مهنة المتاعب ميعت فذالك يخدم امثالك المتطفلين على مهنة الصحة كيف لمن يحترم نفسه يتبجح باحتقار رواد صاحبة الجلالة مهنة المتاعب لوافترضنا جدلا أن المهنة دنست بالجهلة والمخبرين لكن هذا لايجعلك تحتقر بها فمهنة الصحافة مهنة تسويق و تشويق والمتلقين التي انت من بينهم هم الحكم فمثلا العيادات تتفاوت في الجودة فهذا لايعني ان كل الآطباء حمير وأميين لا بل. انا الذي قد أحتاج للعلاج سنختار العيادة التي يوجد بها دكتور متميز نفس الأختيار هو الذي ينبغي للمتلقي ان يختار المؤسسة التي يثق في أخبارها وتحريرها أما أيها الدكتور المتهور كونك تكتب مقالا تهاجم الصحافة بدون تمييز انا أقول لك أني أكثر من كتب عن مستشفى أكجوجت وعن الشركة المجرمة “م س م ” واتحداك تبين أو تقول أني أعرفك من بعيد ولامن قريب كما اتحداك ان تقول أني زرتو المستشفى إلا متخفيا مع مريض لم اقدم لك هويتي من قبل ولن أفعلها في المستقبل وسنكشف للرأي العام فضا ئحك قريبا بطريقتنا الخاصة التي لاتتشرف بلقاء أمثالك .
