طريق أكجوجت :بائعي المشوي وبائعات الرذيلة في دولة الجمهورية الإسلامية الموريتانية

صدق أولا تصدق  هذه الدولة الإسلامية الموريتانية على طريق أكجوجت  تشاهد الخيام على جنبات الطريق لبيع  المشوي  ظاهريا وبائعات الرذيلة باطنيا  صدق  أولا  تصدق هذه   فتاة في ريعان شبابها تأتي مع مسن فارق لعمر بينهما 40 سنة يأتون نهارا جهارا  امام اعين  الناس  يدفعون  مبلغ  معتبر لبائع  المشوي لا لغرض شراء اللحم وانما  لشراء مكان مناسب لشهوة الحرام   يغلقون الخيمة عليهم بطريقة فاضحة وواضحة الغرد  والأسباب والدوافع في ظل  غياب تام  للسلطات الإدارية وعلماء دولة الجمهورية الإسلامية الموريتانية  الذين يطالبون فخامة الرئيس بتجاهل يمينه   والترشح لمأمورية ثالثة متجاهلين ما يحدث على طريق أكجوجت  من جرم وانتهاك  حرمات الله  علنا . نعدكم في موقع أخبار الوطن بنشر تحقيق مفصل مدعوم بصور مسؤولين كبار في الدولة عن هذا الوكر الخطير الذي يقع على طريق أكجوجت وبالقرب من   قرية العلامة الشيخ الرضى … التيسير ” مكان   العلم وتجويد القرآن  ……..

الحلقة الأولى  من بيع المشوي على طريق اكجوجت  وما خفى أعظم…..واخطر …..

إذا اتجهت نحو مدينة أكجوجة الجميلة والعتيقة لن تكون رحلتك تلك وردية دائما فأبشر بما يخدش حياءك ويهز كيانك كمسلم تربى على هذه الأرض ولكي أضعك في الصورة عزيز المشاهد كن على يقين أنك ستشاهد خيامانصبت وبجانبها قوم يبيعون الحوم المشوية والشاي والحقيقة المرة أنهم يبيعون الرذيلة في وضح النهار مجاهرين بمعصيتهم تلك ضاربين عرض الحائط بكل مقدس ونهين شرعي

أولئك القوم مافعلوا فعلتهم تلك ونصبوا خيامهم هناك حتى جاءتهم أوامر من جهات مرموقة في الدولة قد يكون وزير أو مديرا أو مسؤلا مرموقا في الحزب المهم أنه شخصية وازنة في الدولة أعطتهم الضوء الأخضر وشرعت لهم عملهم ذالك وتحميهم

لأن لها مصلحة في ذالك هم يوفرون لأولئك  المسؤلين الفرصة الذهبية لممارسة الفاحشة وخيانة زوجاتهم دون أن يعلم بهم أحد

حيث ياتي المسؤل في سياراته

الفاخرة مع فتاة تبلغ من العمر18سنة وهو الذي بلغ من العمري عتيا(40) سنة ويدخل تلك الخيمة

 

المشؤمة ليمارس الفاحشة مع تلك الفتاة الصغيرة وهو المتزوح والأب والشخص المرموق في وسائل الإعلام وبين الناس وفي المهرجانات

والأدهى والأمر أن الجميع يتجاهل تلك الظاهرة المقززة

المتمثلة في أوكار الدعارة تلك

ولأدهى والأمر أن

العلماء والمصلحون لايتطرقون لتلك الظاهرة جزاهم الله خيرا

ولا يقولون عنها شيء لافي خطبة الجمعة ولا في خطبت العيد الكل يتجاهل الظاهرة

وكأنها أمر عادي ومن ضروريات المدينة العصرية ومن العبث المباح

الكل يتجاهلها وهي تستفحل لتنتج لنا مومسات خطيرات يمتهن بيع أجسادهن ويتدخلن في بعض سياسات البلد لسيطرتهن على بعض المسؤلين نظرا لعلاقة الغرام المشبوهة تلك والتي يكون فيها المسؤل مضطرا لتلبية رغبات تلك المومس خوفا من أ ن تفضحه أمام  زوجته وأولاده

والرأي العام

وهنا تكون الكارثية حيث يخيل للمواطن مثلا أن المتحكم في عمله ومصيره هو الوزير مثلا في حين أن الحقيقة عكس ذالك فالمتحكم في القرار النهائي هي تلك البغي الفاحشة

وهذا للأسف واقع معاش لاينكره إلا مكابر

يحاول حجب الشمس بكفه

ياقوم كيف لنا أن نمطر وتاتينا سحابة الغيث ويعم الخير ونحن نسكت عن هذا الفجور

أين السلطة الإدارية والدينية والأمنية أيعقل أن كل هذه السلطات لاتعلم عن الأمر شيء

 

 

ياقوم دعوكم من التسيس ونقاشاته وانتبهو لخطر داهم قادم لكم بسبب هذا النوع من الفواحش

أترك تعليق

M .. * جميع الحقوق محفوظة لـ موقع أخبار الوطن 0

%d مدونون معجبون بهذه: