فضيحة . النائب رئيسة حزب الحراك تتسول في أنجولا لتمويل حملة النيابيات المقبلة …تفاصيل مثيرة .

قال مدونون موريتانيون أن رئيسة حزب الحراك الشبابي لالة بنت الشريف تتواجد في لواندا (انغولا) من أجل جمع المساعدات لصالح حزبها في وجه الموسم الإنتخابي.

وأضاف المدون احمد أبو الشريف الذي أورد الخبر في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ان “مجموعة من أخوالها هنالك تحملوا تكاليف اقامتها في الفندق، كما جمعوا لها مبلغ مالي في حدود 7 مليون أوقية”.

ويوجد مقر حزب الحراك الشبابي في منطقة “كابيتال” وسط نواكشوط ويعاني من الإهمال ولا يوجد به أي نشاط حزبي، حيث عرف الحزب بانه “حزب موسمي” حيث لم تعرف له أنشطة مهمة، كما ان موقعه في الساحة السياسية متدهور، رغم انه حزب يرفع شعار “الشباب” وولد بطريقة انتهازية في مواجهة اقوى حراك شبابي عرفته البلاد في السنوات الاخيرة (حراك 25 فبراير).

ويتابع المدونون بشكل خاص حزب الحراك الشبابي وتحركات رئيسته لاله بنت الشريف التي ارتبط ظهورها السياسي في اذهان الشباب المدونين بالصفقة السياسة التي بموجبها تم ترخيص الحزب كضربة للاحتجاجات الشبابية عام 2011 المتأثرة باحتجاجات الربيع العربي.

وفي موضوع ذي صلة اكدت وسائل اعلام محلية فصل إدارة صندوق الإيداع والتنمية الأسبوع الماضي لبنت الشريف الإطار بالصندوق رفقة ثمانية أشخاص آخرين. حيث وصلت الصندوق رسائل بتلقيهم رواتب من جهات أخرى.

وكانت بنت الشريف تعمل مديرة المشتريات بالصندوق قبل تعيينها وزيرة للثقافة وانتخابها نائبا حيث يبدو أن فصلها من الصندوق جاء بسبب تلقيها راتبا من الجمعية الوطنية التي كان اداؤها فيها باهتا ولم تحقق فيها  مميزا

.الوئام الوطني 

 

 

الوؤ

 

الو

 

الوء

أترك تعليق

M .. * جميع الحقوق محفوظة لـ موقع أخبار الوطن 0

%d مدونون معجبون بهذه: