دشن مدير وكالة التضامن حمدي ولد المجوب مدرستين لا فائدة منهما حسب ساكنة ” كوسانه وكندير تابعتا لبلدية فصاله في مقاطعة باسكنو أجمعت الساكنة ان المدارس كثيرة وبلا معلمين وأن الوكالة لم يستفديدو منها منذ إنشائها وحسب مصدر من القريتين ان هنالك أسر فقيرة تسكن في أكواخ لا تليق بالدجاج طالب متكلمي القرية مساعدتهم في بناء سكن لائق ومساعدتهم في حياتهم اليومية لكن الوكالة ما يهمها حسب الساكنة المستفيدة من المدرستين صفقات تراضي تتقاسم صماصرة كعكعتها مع المدير على حساب الفقراء وقالت الساكنة ان المدارس موجود ولا تزورها إلا المواشي حيث تحولت بناياتها إلى خرائب ولم تستبعد الساكنة ان تتحول المدارس التي بناء مدير الوكالة وكلفت الخزينة عشرات الملايين إلى خرائب وقال احد متكلمي القرية أن الوكالة لا تهتم بالفقراء ولا مشاكلهم همها الأول هو صفقات تراضي يستفيد منها المدير وبطانته ب بناء مدارس لايزورها زائر يقول المتكلم كيف لمن لايستطيع ان يوفر معلم لقسم أن يوفر كمية من المعلمين للمدارس و يقول كذالك احد متكلمي القرية المدارس موجودة لكن المعلمين غير موجدين وسخر من الوكالة ومديرها وأعتبرهم صماصرة مكشوفين للجميع وطالبت ساكنة القرية فتح تحقيق في فوضوية بناء المدارس التي كلفت الدولة مئات الملايين بدون فائدة على المواطنين الفقراء لكن صماصرة مقربة من المدير هي المستفيد الأول من فوضوية بناء المدارس .